يستخدم
خل التفاح لانقاص الوزن الزائد، بأخذ ملعقتين من الخل المركز في كوب ماء
قبل كل وجبة، ولمدة سنة كاملة، وهذا بإمكانه إزالة مالا يقل عن عشرة كيلو
جرامات دون اتباع أي نظام غذائي.
ويفيد خل التفاح في علاج الذبحة الصدرية التي يتعرض لها غالباً المدخنون والمتوترون، والذين يكثرون من أكل كميات كبيرة من الدهون، والمصابون بارتفاع ضغط الدم ولتقليل احتمالات الاصابة بالذبحة يجب على هؤلاء اعداد غرغرة بمقدار 70 جراماً من خل التفاح تخلط بكأس ماء فاتر، وتتم الغرغرة عدة مرات ويشرب المريض الباقي وتعاد العملية مرتين في اليوم على الأقل، أما إذا كان الحلقة حساساً فيمكن وضع نصف الكمية من الخل، أي تخفيف الجرعة، وبالنسبة للأطفال فيمكن تناول ثلث الكمية أو ما يعادل 20 جراماً من خل التفاح بالاضافة إلى الماء والعسل وتكون مرات الغرغرة أكثر
ويمثل خل التفاح وصفة لعلاج أقدام الرياضيين حيث يتعرض الكثير منهم للاصابة بفطريات القدم والتي من أعراضها انبعاث رائحة كريهة وحدوث حكة في باطن القدم، وللوقاية من هذه الحالة يجب تهوية القدمين، ويستخدم خل التفاح في علاجها لأنه يقلل من عرق القدمين، ويقاوم الفطريات، ويخمد الحكة وتهيج الجلد، ويفضل اعداد إناء يملأ بخل التفاح تنقع فيه القدمان عدة مرات يومياً، أو تبلل قطعة بخل التفاح ثم تكمد بها القدمان والاصابع.
وقد جرب خل التفاح في منع الحمل أو تنظيم النسل، بحيث تضع النساء اللاتي لايردن الحمل، أو يتعرضن لمشاكل صحية بسبب الحمل المتكرر، قطعة قماش معقمة بخل التفاح في المهبل وازالتها قبل الجماع، ويؤدي مفعولها إلى قتل الحيوانات المنوية أو اعاقة حركتها ومنع وصولها إلى البويضة، وذلك لاحتواء خل التفاح على درجة حموضة عالية، وهذا من شأنه منع حدوث الحمل، وكانت نفس الطريقة متبعة سابقاً مع العسل وزيت الزيتون.
ويعتبر وصفة طبية لعلاج عدوى الأذن التي تنتقل عادة بسبب السباحة في حمامات الماء أو في البحر وهي عبارة عن حكة شديدة تحدث بالأذن وللتخلص منها نضع قطعة قطن مبللة بمزيج من خل التفاح والكحول الأبيض في الأذن المصابة وهي بإذن الله علاج شافي لهذه الحالة.
وقد استخدم خل التفاح قديماً لخفض درجة الحرارة وتخفيف التهاب الحلق وآلام البلعوم، وذلك بالاضافة إلى ملعقة كبيرة من خل التفاح إلى حساء الدجاج الدافئ، وفص ثوم مهروس وكمية من الشطة الحمراء ويشربه المريض، أو يتناول خليطاً من عسل النحل يضاف إليه ملعقة من خل التفاح، فإنه يحسن من حالة المريض بخفض الحرارة وازالة الألم وله خاصية في علاج نزف الأنف واللثة حيث توضع قطعة قطن مبللة بخل التفاح داخل فتحة الأنف ويضغط على فتحتي الأنف من أعلى حتى يكون التنفس عن طريق الفم ويستمر المريض على هذه الحالة لمدة عشر دقائق، فهذا يساعد على وقف النزف بالأنف، ويمكن استخدام ذات الطريقة بالنسبةللثة
ويفيد خل التفاح في علاج الذبحة الصدرية التي يتعرض لها غالباً المدخنون والمتوترون، والذين يكثرون من أكل كميات كبيرة من الدهون، والمصابون بارتفاع ضغط الدم ولتقليل احتمالات الاصابة بالذبحة يجب على هؤلاء اعداد غرغرة بمقدار 70 جراماً من خل التفاح تخلط بكأس ماء فاتر، وتتم الغرغرة عدة مرات ويشرب المريض الباقي وتعاد العملية مرتين في اليوم على الأقل، أما إذا كان الحلقة حساساً فيمكن وضع نصف الكمية من الخل، أي تخفيف الجرعة، وبالنسبة للأطفال فيمكن تناول ثلث الكمية أو ما يعادل 20 جراماً من خل التفاح بالاضافة إلى الماء والعسل وتكون مرات الغرغرة أكثر
ويمثل خل التفاح وصفة لعلاج أقدام الرياضيين حيث يتعرض الكثير منهم للاصابة بفطريات القدم والتي من أعراضها انبعاث رائحة كريهة وحدوث حكة في باطن القدم، وللوقاية من هذه الحالة يجب تهوية القدمين، ويستخدم خل التفاح في علاجها لأنه يقلل من عرق القدمين، ويقاوم الفطريات، ويخمد الحكة وتهيج الجلد، ويفضل اعداد إناء يملأ بخل التفاح تنقع فيه القدمان عدة مرات يومياً، أو تبلل قطعة بخل التفاح ثم تكمد بها القدمان والاصابع.
وقد جرب خل التفاح في منع الحمل أو تنظيم النسل، بحيث تضع النساء اللاتي لايردن الحمل، أو يتعرضن لمشاكل صحية بسبب الحمل المتكرر، قطعة قماش معقمة بخل التفاح في المهبل وازالتها قبل الجماع، ويؤدي مفعولها إلى قتل الحيوانات المنوية أو اعاقة حركتها ومنع وصولها إلى البويضة، وذلك لاحتواء خل التفاح على درجة حموضة عالية، وهذا من شأنه منع حدوث الحمل، وكانت نفس الطريقة متبعة سابقاً مع العسل وزيت الزيتون.
ويعتبر وصفة طبية لعلاج عدوى الأذن التي تنتقل عادة بسبب السباحة في حمامات الماء أو في البحر وهي عبارة عن حكة شديدة تحدث بالأذن وللتخلص منها نضع قطعة قطن مبللة بمزيج من خل التفاح والكحول الأبيض في الأذن المصابة وهي بإذن الله علاج شافي لهذه الحالة.
وقد استخدم خل التفاح قديماً لخفض درجة الحرارة وتخفيف التهاب الحلق وآلام البلعوم، وذلك بالاضافة إلى ملعقة كبيرة من خل التفاح إلى حساء الدجاج الدافئ، وفص ثوم مهروس وكمية من الشطة الحمراء ويشربه المريض، أو يتناول خليطاً من عسل النحل يضاف إليه ملعقة من خل التفاح، فإنه يحسن من حالة المريض بخفض الحرارة وازالة الألم وله خاصية في علاج نزف الأنف واللثة حيث توضع قطعة قطن مبللة بخل التفاح داخل فتحة الأنف ويضغط على فتحتي الأنف من أعلى حتى يكون التنفس عن طريق الفم ويستمر المريض على هذه الحالة لمدة عشر دقائق، فهذا يساعد على وقف النزف بالأنف، ويمكن استخدام ذات الطريقة بالنسبةللثة
0 commentaires:
إرسال تعليق